في هذا الإطار، حددت الهيئة رؤية واضحة وطموحة، منبثقة من تشخيص عميق للفساد، وإرادة قوية لكسر حلقاته وتمظهراته كالتالي :
"إرساء دينامية وطنية قوية ومعبئة وذات مصداقية، ترتكز على التكامل المؤسساتي وتحقيق تغيير عميق ومستدام، يتسم بمنحى تراجعي لتفشي آفة الفساد بالمغرب، ويتبلور من خلال تحقيق نتائج ذات آثار ملموسة في الواقع اليومي للمواطن، بما يعزز ثقة وانخراط الجميع"
ومن أجل ذلك يتعين تعبئة كل الفاعلين المعنيين مع ضمان الالتزام القوي في إطار التكامل المؤسساتي والارتباط المتجانس في الأدوار والمسؤوليات.
في هذا الإطار، حددت الهيئة رؤية واضحة وطموحة، منبثقة من تشخيص عميق للفساد، وإرادة قوية لكسر حلقاته وتمظهراته كالتالي :
"إرساء دينامية وطنية قوية ومعبئة وذات مصداقية، ترتكز على التكامل المؤسساتي وتحقيق تغيير عميق ومستدام، يتسم بمنحى تراجعي لتفشي آفة الفساد بالمغرب، ويتبلور من خلال تحقيق نتائج ذات آثار ملموسة في الواقع اليومي للمواطن، بما يعزز ثقة وانخراط الجميع"
ومن أجل ذلك يتعين تعبئة كل الفاعلين المعنيين مع ضمان الالتزام القوي في إطار التكامل المؤسساتي والارتباط المتجانس في الأدوار والمسؤوليات.
وتجدر الإشارة إلى أن الهيئة أرفقت هذه الرؤية بأربعة أهداف عامة، سيمكن تتبعها وقياسها من تقدير التطور الفعلي لوضعية الفساد في المغرب.
وقد تم تحديد هذه الأهداف الأربعة على النحو التالي:
وتجدر الإشارة إلى أن الهيئة أرفقت هذه الرؤية بأربعة أهداف عامة، سيمكن تتبعها وقياسها من تقدير التطور الفعلي لوضعية الفساد في المغرب.
وقد تم تحديد هذه الأهداف الأربعة على النحو التالي: